وقفات تربوية مع أكاديمية ومدارس الاحتراف الدولية
مواضيع تربوية تختص بالطفولة من 3-9 سنوات
الأحد، 28 يوليو 2013
الجمعة، 18 يناير 2013
الدافع الذاتي للانجاز
| |
![]()
أطفالنا كيف نملؤهم بالاندفاع الداخلي المتصاعد؟
إستراتيجية التدعيم الإيجابيالدكتور مصطفى أبو سعد استشاري نفسي وتربوي مدرّب في علوم التنمية البشرية
إستراتيجية التدعيم الإيجابي التدعيم الإيجابي والتدعيم السلبي وتشكيل السلوك تعد من خطوات الحث وتقنياته الرئيسية (التي تناولناها في عددي مارس وفبراير) واستكمالاً لها نتحدث عن خطوات جديدة في معالجة القصور السلوكي. وهي تكمل بعضها البعض وتتكامل في التأثير الإيجابي على شخصية الطفل وتعد كذلك بدائل للعقاب المستعمل لتغيير القصور السلوكي. |
لماذا نضرب فلذات أكبادنا
| |
![]()
في التأديب بالعقاب الإيجابيّ
لماذا نضرب فلذات أكبادنا؟الدكتور مصطفى أبو سعد
عزيزي القارئ: بعد أن استعرضنا في مقالاتٍ ماضية الاحتياجات النفسية للطفل و أهمية إشباعها و وسائله، سرنا مع الدكتور مصطفى أبو سعد في أساليب التأديب و مقوّماته. و نتابع اليوم مع ما بدأناه في العدد الماضي من موضوع التأديب بالعقاب الإيجابيّ. تناولنا سابقاً بعض النتائج السلبية لممارسة الضرب في عملية تأديب الأطفال لا سيما من لم يبلغ منهم العشر سنوات. و في هذه المقالة نتابع تحليل وتقويم هذا الأسلوب التربوي السائد بشكل كبير في ممارسة الآباء و الأمّهات و بعض المربّين. |
استراتيجية الافصاح عن المشاعر
إستراتيجية الإفصاح عن المشاعر
عبّر عن مشاعرك.. دفئاً للأسرة لا حريقاً
الدكتور مصطفى أبو سعد
عبّر عن مشاعرك.. دفئاً للأسرة لا حريقاً
الدكتور مصطفى أبو سعد
إستراتيجية: تحدث عن مشاعرك وحسبفي المقالة الماضية ذكرنا كيف أن مهارة التركيز على الحلول تبدأ بالابتعاد عن الأساليب السلبية في التعامل مع السلوكيات المزعجة لدى الأطفال والتخلص منها. ثمّ تابعنا خمس ممارساتٍ إيجابية في تطبيق تلك الإستراتيجية وإنجاحها.
والتقنية اللاحقة أن تتحدث عن مشاعرك، وتعبّر عنها أمام السلوك المزعج دون الحديث عن صاحب السلوك أو مصدر السلوك. وهذا الأسلوب يبعد المربي عن التعليقات السلبية التي تهدم ولا تبني. وتباعد بين النفوس ولا تقرّب. من مثل: أنت دائماً عنيد... ما رأيت فوضوياً مثلك. وهذه التعليقات – كما سبق ورأينا – تعدّ من الإيحاءات السلبية التي تبرمج الولد سلبياً وتقنعه بهذه الأوصاف على المدى البعيد.
الخميس، 17 يناير 2013
خمس خطوات للتأديب من خلال المحبة
| |
![]()
خمس خطوات للتأديب من خلال المحبة
الدكتور مصطفى أبو سعد
عزيزي القارئ: بعد أن استعرضنا في مقالاتٍ ماضية الاحتياجات النفسية للطفل و أهمية إشباعها، سرنا مع الدكتور مصطفى أبو سعد في أساليب التأديب.
من غرائب السلوك الإنساني عند البعض أن يتسامحوا بشكل كبير مع أشخاص لا يحبونهم ويبدون مجالاً أوسع لتقبّلهم و قبول بعض أخطائهم بصدر رحب بينما يفتقدون هذا السلوك الإيجابي (التسامح) مع من يحبون ولا سيما أبنائهم وأزواجهم. |
التربية الايمانية للطفل "العقدي والعبادي"
التربية الإيمانية: (العقدية – العبادية)الحاجة إلى الإيمان حاجة نفسية أساسية لا غنى للطفل عنها بل تعد الموجّه الرئيس والمهذّب لباقي االاحتياجات. والحاجة إلى الإيمان ضرورة إنسانية لتمييز الإنسان عن غيره من المخلوقات. فمن خلالها تهذّب الأخلاق والغرائز وتوجه وجهتها الصحيحة المنسجمة والفطرة السليمة.
- مبادئ التربية الإيمانية:
تقوم التربية الإيمانية على مبدأين أساسيين:1- الإيمان بالأصول الستة التي حدّدها حديث جبريل عليه السلام: (الإيمان أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره) (رواه مسلم).هذا المبدأ الذي يمثل العقيدة والأصول التي تقوم عليها شرائع الإسلام، وعنها تنبثق فروعه. فهو نقطة البدء بالنسبة لنمو الإنسان، وهو نقطة البدء لكل كيان أو حضارة، وهو الموجهة للإنسان وقيمه وأفكاره وسلوكه. فهو باختصار: المنطلق والمنبع لتربية متوازنة إيجابية للإنسان..2- الالتزام بفرائض الإسلام والتمسك بأحكامه باعتباره نتيجة حتمية لرسوخ الإيمان في القلب والتصريح به باللسان.. فكلما ازدادت العقيدة رسوخاً نمَّت الالتزام والامتثال لأوامر الخالق.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)


.jpg)



